حتى لا يتكرر الندم ليلة العيد

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


الله يصلح حالنا
ليت هذهـ الفئه تكثر ..<< فيها احساس

بل أكثرهم لا يفقهون ولا يفكرون وشهر رمضان كبقيه الشهور عندهم وللا حول ولا قوة الا بالله

لا اعرف ان كان هذا جهل منهم او عنادا او تكبرا واسأل الله أن يكون جهل وليس تكبر ا

بأن الحسنات تتضاعف ولله في كل ليله عتقاء من النار ..<< أسأل الله أن يجعلني واياكم منهم يااارب العالمين والحديث في هذا يطول

وايضا هناك نقطه أريد أن اضيفها :

ان في العيدد تكثر الملهيات حييث انهم *_* يدفعون الآلاف ويضيعونها على صواريخ لا فائده منها ولو انهم تصدقوا بها لنفعتهم ( لست ابالغ فأنا اعيش مع مجتع واراها ) وتكثر المهرجنات وايننا نحن من الصحابه رحمهم الله يهتمون اهتماماً كبيراً في قبول صيامهم؛
فقد اشتهر عنهم أنهم كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم شهر رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يقبله منهم. يحرصون على العمل فيعملونه، فإذا ما عملوه و أتموه، وقع عليهم الهمّ، هل قبل منهم أو لم يقبل منهم؟

و رأى بعضهم قوماً يضحكون في يوم عيد، فقال: إن كان هؤلاء من المقبولين، فما هذا فعل الشاكرين، و إن كانوا من المردودين، فما هذا فعل الخائفين.


أسأل الله أن يغفر لنا ويتوب علينا ويصلح شأننا

بارك الله فيكِ أختي الغاليه

لا حرمنا الله منكِ ولا مواضيعكِ